ذرة رذرفورد النووية
اكتشفت أشعة ألفا وبيتا وغاما قبل عام . وبعد اكتشاف هذه الأنواع المختلفة من الإشعاع تم استخدامها لدراسة تركيب المادة نفسها. قام رذرفورد وتلميذاه غايغرر ومارسدن بدراسة اختراق جسيمات ألفا للمادة. ولأن مدى هذه الجسيمات
اكتشفت أشعة ألفا وبيتا وغاما قبل عام . وبعد اكتشاف هذه الأنواع المختلفة من الإشعاع تم استخدامها لدراسة تركيب المادة نفسها. قام رذرفورد وتلميذاه غايغرر ومارسدن بدراسة اختراق جسيمات ألفا للمادة. ولأن مدى هذه الجسيمات
سرعان ما انتشرت الأشعة السينية في المجال الطبي بعد اكتشافها مباشرة، برغم من عدم التحقق من أمانها عند تطبيق تعرضات كبيرة أو متكررة، فظهرت دلائل بعد استخدامها لبضع سنين بأنها من الممكن أن تكون خطيرة
للإجابة على هذا السؤال سنفترض معنى "شفاف" أن الهواء ومكوناته غير قادرين على امتصاص وإعادة إصدار الأشعة الواردة، وهذا ما نشعر به ونعرفه بأنه شفافية في الضوء المرئي في حياتنا اليومية. ولكي نجعل في الأمر
1810 نظرية دالتون الذرية. 1859 بدء مطيافية بونسن وكيرشوف. 1869 نظام مندلييف في ترتيب العناصر. 1873 نظرية ماكسويل في الإشعاع الكهرومغناطيسي. 1888 ولّد هيرتز وكشف الموجات الكهرومغناطيسية. 1895 نظرية لورنتز في الإلكترون. 1895 اكتشاف رونتجن
اكتشف هنري بيكريل Henry Becquerel ظاهرة النشاط الإشعاعي Radioactivity عام 1896، عندما لاحظ أن أملاح اليورانيوم Uranium تصدر إشعاعاً Radiation يخترق العديد من المواد، ويؤدي إلى اسوداد فيلم التصوير. شكل اكتشاف بيكريل لظاهرة النشاط الإشعاعي بداية علمنا
أكتشف أنبوب كروكس من قبل عالم الفيزياء البريطاني وليم كروكس وآخرين مابين عام 1869 و 1875، وهو عبارة عن أنبوب زجاجي مغلق مخلى من الهواء. استخدم كروكس الأنبوب لدراسة مسار الأشعة المهبطية، واختار هذا الشكل الزجاجي
ناقش تقرير جديد أحد أهم وأكبر العوائق أمام طموح الإنسان بالسفر إلى الكوكب الأحمر (المريخ)، وهو الإشعاع الكوني المجرّي. تتألف الأشعة الكونية من جسيمات ذات طاقة عالية، يمكن أن تقتل الخلايا الحية أو أن تسبب
يدعي علماء أنه سيتم إنتاج مادة من الضوء خلال عام، وذلك بصدم فوتونين للحصول على إلكترون وبوزيترون. نظرياً، بحسب معادلة أينشتاين الشهيرة وهي: الطاقة تساوي حاصل جداء الكتلة ومربع سرعة الضوء، يمكن تحول الضوء إلى
اكتشف العنصر 117 عام 2010 في مدينة دوبنا الروسية، إثر تعاون أمريكي-روسي، ثم أعيدت التجربة المخبرية في عامي 2011 و 2012، وها هو فريق من الباحثين العالميين يجرون التجربة من جديد في مختبر GSI في