للأسف، لا تزال الأخبار السيئة تتدفق لأولئك المتحمسين للسفر عبر الفضاء، حيث نشرت دراسة جديدة في Science Advances و Journal Science أن الأشخاص الأذكياء الذين سيتم اختيارهم لرحلة المريخ ربما لن يبقوا كذلك باقترابهم من
اكتشف باحثون باستخدام تلسكوب باركس الموجود في وسط ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية إشارة غريبة، فاعتقدوا أن مصدرها الفضاء، لأن الأشعة المكتشفة بشكل دفقات راديوية سريعة كتلك القادمة من المجرات. لاحظت إيميلي بيتروف، طالبة دكتوراه،
استطاعت عالمة الفلك الهندية سانشيتا براثكور (Sanchayeeta Borthakur) وبالتعاون مع فريقها من جامعة جون هوبكنز في الولايات المتحدة تحديد مجرة تبعد عن أرضنا 2.9 مليار سنة ضوئيّة تضخّ اشعِّة فوق بنفسجية بشدّة، هذا الاكتشاف يمكن
هل ترغب في أن يكون هاتفك الذكي جزءاً من أكبر تلسكوب لكشف الأشعة الكونبة؟ يأمل الباحثون في جامعة كاليفورنيا أن يكون جوابك "نعم"، حيث يعملون على تطوير تطبيق للهواتف الذكية لجمع طاقة مليون كاميرا للإجابة
عندما يتمّ الحديث عن الأشعة الكونيّة يتبادر إلى أذهاننا مجموعة من الأسئلة، عن ماهيّة هذه الأشعة وخواصّها وتأثيرها على الإنسان وخصوصاً روّاد الفضاء ومستقبل اكتشاف الأجرام المجاورة للأرض كالمريخ، وسنورد أهم هذه الأسئلة إلحاحاً بحوار
بينت الملاحظات الحديثة وجود خطأ ما في رؤيتنا للكون، ناجم عن تشوه رؤيتنا للأشعة الكونية الأقدم الواصلة لمناظيرنا الفلكية. مالذي يسبب هذا التشوه؟ هل هي فيزياء جديدة أم أحد غرائب الفيزياء، كاصطدام الأكوان المتوازية؟ قد
للإجابة على هذا السؤال سنفترض معنى "شفاف" أن الهواء ومكوناته غير قادرين على امتصاص وإعادة إصدار الأشعة الواردة، وهذا ما نشعر به ونعرفه بأنه شفافية في الضوء المرئي في حياتنا اليومية. ولكي نجعل في الأمر
ناقش تقرير جديد أحد أهم وأكبر العوائق أمام طموح الإنسان بالسفر إلى الكوكب الأحمر (المريخ)، وهو الإشعاع الكوني المجرّي. تتألف الأشعة الكونية من جسيمات ذات طاقة عالية، يمكن أن تقتل الخلايا الحية أو أن تسبب